يرتبط زيادة الوزن بزيادة تناول أطعمة غنية بالسعرات الحرارية أكثر مما يحتاجه الجسم، والاعتماد على تناول وجبات مليئة بالكربوهيدرات والدهون والسكريات بشكل زائد.
التمثيل الغذائي البطيء: بعض الأشخاص لديهم معدل أيض أقل، مما يجعل فقدان الوزن أصعب.
التقليل من تناول السكر والنشويات: الأشخاص الذين يتبعون نظاماً غذائياً منخفض الكربوهيدرات يفقدون المزيد من الوزن، ويساعد تقليل السكر والنشويات على تقليل تناول الكربوهيدرات.
ومن هذا المنطلق، ينصح الخبراء بضرورة المواظبة على الحمية والرياضة مهما كان نوعها، كونها الطريقة الصحيحة والافضل لضمان خسارة الوزن من خلال خسارة الدهون.
يعتبر النظام الغذائي الذي يحتوي على كميات كافية من البروتين والألياف والماء عاملاً مهمًا في إنقاص الوزن، وذلك لأن تناول البروتين يساهم في زيادة الشبع وإنفاق الطاقة .
تناول الأطعمة الكاملة: إذ تُساعد الأطعمة الكاملة على الشعور بالامتلاء، وهذا ما يجعل الفرد يتناول كمية نور أقلّ من الطعام، ممّا يُقلّل من السعرات الحرارية المُتناولة، وبالتالي نزول الوزن.
هذا هو الفرق إذن بين خسارة الوزن وخسارة الدهون، ففي حال كنت تمارسين الرياضة بشكل دائم وتتناولين طعاماً صحياً ومدروساً من حيث الكميات والسعرات الحرارية، ستلحظين تغيراً كبيراً في مقاسات الجسم حتى مع عدم نزول الوزن على الميزان.
البحث عن الدعم: التحدث مع مختص في التغذية أو مدرب رياضي للحصول على نصائح مخصصة.
الاكتئاب والقلق: يمكن أن تؤثر على الشهية والنشاط البدني.
هنا حواء - بوابتك الشاملة لأحدث صيحات الأزياء والموضة و نجمع هنا أفضل مقالات الصحة والتغذية وأنظمة الريجيم واحدث الدراسات الصحية كما نتحدث عن السياحة والسفر بكل تفاصيلها
قد يتسبب الإصابة باضطراب نهم الطعام في تناول كميات كبيرة من الطعام خلال نور وقت قصير، حيث يزداد عن حاجة الجسم، وينتج عن اتباع نظام غذائي قاسي يفتقر الى اهم العناصر الغذائية الضرورية لحاجة الجسم، فيشعر الجسم بمجاعة مما يتسبب في حدوث نهم الطعام.
تجنّب تناول المشروبات المُحليّة: إذ تحتوي هذه المشروبات مثل المشروبات الغازية، ومشروبات الطاقة، وعصير الفواكه على كمياتٍ كبيرةٍ من السكر، الذي يتسبّب بالعديد من الأمراض، ومنها السُّمنة.
المؤشر الجلايسيمي للخوخ الطازج
العوامل الهرمونية: مثل عدم التوازن في الهرمونات يمكن أن يؤثر على فقدان الوزن.